قررت الحكومه المصريه فتح جميع السبل والخيارات السلميه والعسكريه والتفوضيه لوقف عمليات القرصنه على السفن مما يهدد هذا أمن واقتصاد مصر فى المقام الاول مما ترتب على هذا التفكير فى جميع الخيارات حتى ولو كانت هذه القرارت من ضمنها قرار حرب............
البدايه عندما قرر بعض العيال والمتمردين والضباط السابقين فى الجيش الصومالى بتكوين مجموعه يتلقون على انفسهم القراصنه فى التكوين لعمل جميع انواع القرصنه على السفن والعبارات المدنيه والتجاريه فقط وليس العسكريه..........
القراصنه دول بيعرفوا معاد ومكان الضحيه من دول وبيتوجهوا اليها ويلفوا كام لفه حواليها وبعد كده يثبتوا الطاقم بتعها وطبعا الطاقم لاحول له ولا قوه وتقع تحت الاسر حتى يتم التفاوض عليها ..........طيب واحنا ملنا يعنى بالحوار ده ......منا جيلك أهو.......المفروض ان جميع هذه السفن تعبر عن طريق قناه السويس وتدفع الرسوم بتعتها لكن كده بئى هيضطروا انهم ميجوش عن طريق قناه السويس خالص ويلفوا عن طريق رأس الرجاء الصالح ويرييحوا دمغهم خالص من حوار القرصنه ده وبكده ولا هيجوا ناحيه القراصنه خالص ولا حتى قناه السويس وكده يتخرب بيتنا أكتر مهو مخروب واللى كانت بتجيب مليارات بعد كده مش هتجيب حاجه خالص (دا لو كنا اصلا بناخد حاجه) عشان كده قررت الحكومه ان لو لزم الامر ممكن اوى اللى احنا نعلن الحرب على حبه العيال دول
mocca
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق